
حسن يافعي
الثلاثاء 18 يوليو 2017 07:22 مساءً
العياشي هو إحدى الشخصيات المحبوبة لدى سكان حارتنا، خاصة الشباب منهم. وهو، إلى جانب ذلك، رياضي قديم وأحد مؤسسي نادي الشعب اللحجي في نهاية خمسينات القرن الماضي .
جلسات العياشي ممتعة خاصة
الأحد 16 يوليو 2017 06:47 مساءً
وُلِد الحراك السلمي الجنوبي بريئاً نقياً لم تلوثه يد استخبارات أجنبية، ذلك بحسب أقوال قيادات مؤسسة له، وبحسب قول كاتب سياسي عربي معروف. لكن مرحلتي نشأته وتصلب عوده شهدتا تدخلاً من أيادٍ
الاثنين 10 يوليو 2017 05:43 مساءً
مناخ جنوبنا العربي بشكل عام هو حار صيفاً ومعتدل شتاءً. كما يسود المناطق الساحلية منه صيف شديد الحرارة مع نسبة رطوبة مرتفعة.
في أيام الأربعين والتي تبدأ من 10 يوليو (تموز) وحتى العاشر من
الأحد 09 يوليو 2017 12:52 صباحاً
مليونية (7/ 7/ 2017 م) يمكن تسميتها بالمثالية، فقد جسدت مبادئ وقيم الحراك السلمي الجنوبي الذي ينأى بنشطائه ومناصريه وكذلك الحال بمقاوميه من الدخول في صدامات مع جنوبيين آخرين وذلك
الخميس 22 يونيو 2017 11:30 مساءً
إمتلاك الحقيقة يُلقي على صاحبها مسؤولية ما تتضمنه، وما تهدف إليه، بل ويقع عليه وزر إيصالها لمن له نفع يُرجى منها ، وبالمثل لمن يهمهم تجنبها واتقاء شرورها.
امتلك الأنبباء والرُسُل حقيقة
الأربعاء 10 مايو 2017 05:01 مساءً
كثيرة هي الأفخاخ والمفخخات التي نصبها نظام الاحتلال اليمني في طريق قيام الدولة الجنوبية التي تلوح تباشيرها في الأفق.
كان القصد من تلك الأفعال هو إفشال الدولة الجنوبية القادمة من
الثلاثاء 25 أبريل 2017 04:14 مساءً
بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية (1940- 1945 م) جرى تقسيم العالم إلى مناطق نفوذ بين الدول المنتصرة في تلك الحرب. اتخذ التقسيم الجديد للعالم شكلاً مختلفاً عن ذلك الذي نتج عن الحرب العظمى
الأربعاء 12 أبريل 2017 04:38 مساءً
في يوم من الأيام وصل بي الحال حداً تمنيت فيه أن تتوقف المخادر (تقليد متبع من تقاليد الفرح المتبعة في بعض مناطقنا الجنوبية، وعلى وجه الخصوص لحج وأبين). ولم يكن ما تمنيته ناتجاً عن كره في الفرح
الأربعاء 05 أبريل 2017 04:53 مساءً
بينما كنت وشخص آخر نتجاذب أطراف الحديث في زواج (مخدرة) لابن صديق عزيز كان هناك طفلان يتجاذبان شيء يمسكانه بأيديهما ، ويحاول كل منهما انتزاعه من يد الآخر.
في تلك الأثناء سمعت أحد هذين
الجمعة 31 مارس 2017 03:06 مساءً
بالأمس أطل علينا الرويشان مهدداً إيانا إذا فكرنا نحن الجنوبيين حتى بالمطالبة بتقرير المصير، ناهيك عن تحقيق الانفصال على الواقع وعودتنا للعيش في أمن وسلام في ربوع دولتنا الجنوبية، كما