السبت 23 يناير 2021 08:12 مساءً
السبت 23 يناير 2021 08:06 مساءً
السبت 23 يناير 2021 08:05 مساءً
السبت 23 يناير 2021 08:05 مساءً
السبت 23 يناير 2021 06:13 مساءً
السبت 23 يناير 2021 05:39 مساءً
السبت 23 يناير 2021 05:11 مساءً
السبت 23 يناير 2021 05:02 مساءً
السبت 23 يناير 2021 04:47 مساءً
السبت 23 يناير 2021 03:06 مساءً
بلا شك ان اي كوارث انسانية، حروب، مجاعة، مرض، اوبئة، سواء من صنع بني البشر او من غيرهم، تعد سبب رئيسي ومحوري لتغيير عادات الشعوب وانحراف المجتمع وبذلك ليس غريبا بان ما كان يوما ما قيمة لدى
تستباح كرامة الأفراد منذ الطفولة، بدءاً من البيت بالضرب والإهانة، ومروراً بالمدرسة والشارع، يحولهم الغضب المكبوت إلى متنمرين وعدوانيين، أو إلى إمعات يميلون برؤوسهم حيث مال الهوى.
ومما
أولا نقدر انشغالكم بمشاكلكم الداخلية، وخلافاتكم العائلية، واموركم الوطنية، اسمحوا لي اليوم بان اخبركم بان اليمن الذي قلتم ذات يوم انكم جئتم لتنقذوه قد غرق، وانتم تتحملون جزء وافر من
هاجني شوقي الى معاتبة الواقع المؤلم ،وتقطعت دمعتى بين ارجاء الحنين الذي يهمس في خاطري ،وتحدو كلماتي بغبن الانهيار ،!
احزاني تحمل سجايا روح الانتماء والهمة على وطني الغالي ،ذاك الوطن الذي
مخلوقون من نطفة..اصلنا من طينة وأرقى ثيابنا من دودة وأشهى طعامنا من نحلة ومرقدنا تحت الأرض حفرة...
فالفراشة رغم جمالها حشرة والصبار رغم قسوته زهرة فلا تحكم على الناس من أشكالهم او احزابهم او
تصنيف الحوثي حركة ارهابية من قبل امريكا لقيا ترحيب من اغلب اليمنين وكٲن بهذا التصنيف سيلعب دورحاسم في القضاء على هذه الجماعة النازية نحن كيمنين نؤمن ايمان مطلق ان هذه الجماعة ارهابية ليس
العملة هي شرف الدولة وهو واجهة البلد الاقتصادية فإذا اردت ان تعرف قوة البلد الاقتصادية فانظر إلى قوة عملتها والقدرة الشرائية في البلد.
في بلدان العالم تهتم الحكومات بالاقتصاد بالدرجة الأولى
الكل يعلم يافخامة الرئيس أن اتفاق الرياض لم يكن إلاّ كسابقاته من الحلول الترقيعية التي سرعان ما تتبخر وتذهب هدر وما وضعت إلاّ لاتمصاص غضب المواطن لاغير.
وتمديداً لإبقاء تلك الأزمة على ماهي
فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي كم يتراجف القلم ويرتعد خوفاً من أن يجف حبره وهو لم يفِ من حقك شيئا .. وكم هي كلمات الشكر جميعها تتناحر على اللسان خجلا أمام عطائكِ اللإمتناهي .. كنت
كلما أنتابتني لحظة حزن وتحسر على ما آلت إليه الأوضاع في وطني الحبيب (اليمن) بسبب التدخلات السافرة في شؤون بلدي من قبل دولة الفرس التي تدخلت تحت غطاء مليشيات العمالة والارتزاق الحوثية وكذلك بعض