عادل الأحمدي إذا كانت مصر هِبَة النيل، فإنّ اليمن هبة المطر.. عليه قامت حضارته وثقافته ودينه وشدْوُه وهواه. لقد فطن اليمنيّ القديم إلى إقامة علاقة خاصة مع مزن السماء، فقام بحفظ مائه في

سننجو، وستنجو البلاد.. فقط تماسكوا.. أنزلوا الشهداء الى اللحود بحواجب معقودة وإصرار صارم على مواصلة الحياة وإنقاذ اليمن. ترحموا على الأحبة الذاهبين إلى بارئهم، ولا تضغطوا على أيقونة (أحزنني)،

  سننجو، وستنجو البلاد..فقط تماسكوا.. أنزلوا الشهداء الى اللحود بحواجب معقودة وإصرار صارم على مواصلة الحياة وإنقاذ اليمن. ترحموا على الأحبة الذاهبين إلى بارئهم، ولا تضغطوا على أيقونة

  يا لهم من قادة عظماء في جيشنا الوطني الباسل، ويا لها من تضحيات غالية، ويا له من وطن غال يستحق كل غال وعزيز. وصلني خبر استشهاد القائد العسكري الهمام أمين الوائلي بعد المغرب أمس الجمعة وكان

  لقد آن أن يعود السلام في اليمن، ولا سلام إلا بنزع مسببات الحرب، ولا سلام إلا بعودة دولة الشعب للشعب وبعودة سلاح الشعب لدولة الشعب. عدا ذلك فهو خذلان وإطالة للحرب لا أكثر. ‏أي تسوية متوخاة

واحد وعشرون عاما على رحيل الأديب الجمهوري الفذ زيد مطيع دماج طيب الله ثراه. لقد كان دماج نموذجا للروائي الجامع بين تقنيات الحكي وحرارة القضية وبراعة الالتقاط ودماثة الخلق. صاحب رواية

تكبدت عناء الاستماع لخطاب الحوثي البارحة، لأخلص لنفس النتيجة: إصراره على تطبيق المثل الشهير "رمتني بدائها وانسلّت". في رمضانٍ سابق استمعت لمحاضرة له عن المنافقين.. ضحكت من الأعماق.. لقد كان

  تكبدت عناء الاستماع لخطاب الحوثي البارحة، لأخلص لنفس النتيجة: إصراره على تطبيق المثل الشهير "رمتني بدائها وانسلّت". في رمضانٍ سابق استمعت لمحاضرة له عن المنافقين.. ضحكت من الأعماق.. وكأنه

  - ‏ينظر السلالي الحوثي لآثار مارب بأنها ذاكرة اليمنيين ومفخرة أمجادهم ويقذفها بالصواريخ لأنه يريد اليمني بلا ذاكرة ولا مجد. بالأمس سخر مؤسس جماعتهم من اعتزاز اليمنيين بآثار مارب والجوف،

  ‏بقضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي -رحمه الله- مارسوا الضغط على السعودية، قائدة التحالف باليمن، لتقبل باستوكهولم الحديدة، وبخاشقجي يبتزون المملكة مجددا لكي تترك مارب لصواريخ إيرلو ومليشيا