
د. عبدالمجيد العمري
الأحد 17 يناير 2021 10:25 صباحاً
لن اناقش التكليف العجيب لبن دغر في رئاسة مجلس الشورى بعد قرار إقالته وإحالته للتحقيق في سابقة هي الأولى في العالم ؛ لكن ساتناول جانبا مختلفا من الجوانب الأدبية لشرح لوحة ادبية مثيرة
السبت 13 مايو 2017 03:47 مساءً
المجلس السياسي الانتقالي الجنوبي من الصعوبة تجاوزه إلا بأمرين:
1_إن ينضم على محسن والمقدشي لجبهة نهم ويستكملوا تحرير مأرب ليثبتوا للتحالف أنهم شركاء في محاربة إيران وهذا مستحيل لأنه في الشمال
الثلاثاء 27 ديسمبر 2016 11:30 مساءً
الألم داخل في قدر الله الكوني وقدر الله الكوني داخل في حكمته وأمره، فلماذا الألم؟؟ ولماذ نرى أطفال تحت أنقاض الركام؟؟ ولما القهر والجوع والقتل؟؟
من أول وهلة قد يبدو ان هناك عدلا غائبا
الخميس 15 ديسمبر 2016 09:56 صباحاً
نص حديث في صحيح مسلم عن واقع الفتن في آخر الزمن، ومعناه تزاحم الأحداث وتكاثرها وهولها حتى نستصغر ما كنا نراه جسيما.
رب يوما بكيت منه ...فلما غاب عني بكيت عليه.
من زمان كنا نتألم لما هو
الأربعاء 07 ديسمبر 2016 08:45 مساءً
مليء بالحيوية والنشاط، ناجح على جميع المستويات، كانت الحياة تضحك له، والناس يغبطونه على النجاح التطور المستمر.
يقول كنت عفريت قرش، ورجل مشاريع، وشعرت بنشوة النصر والتفوق، والسيطرة، واصبت
الجمعة 02 ديسمبر 2016 10:48 مساءً
هذا الشاب العربي البدوي صعد الطائرة وكانت أول رحلة له، وفجأة يقدم له مضيف الطائرة كوب من الخمر وهو لا يدري انه خمر، يظنه عصيرا يحكي قصته عندما نزل من الطائرة وانه غاب عن الحياة فترة يومين ولا
الأربعاء 30 نوفمبر 2016 11:47 صباحاً
كعادة الشعب اليمني المرح، صاحب الدعابة غير متكلفة، تجد صفحات الفيس والواتس مليئة بالسخرية السياسية والطرح الهزلي الممتع.
صناعة الإبتسامة والفرحة لأحداث كبيرة في ظل جو معتم وافق ضيق، ينم عن
السبت 05 نوفمبر 2016 11:11 صباحاً
الجلد الناعم الاملس الجميل، يقابله فما مليء بالسم ، وحالة من التخفي، والسرعة في الحركة والتنقل، خليط من هذا العالم عاش اليمن سنوات عجاف، وحالات من القنص الثعباني.
وانت تطالع تاريخ اليمن تجد
الجمعة 28 أكتوبر 2016 06:06 مساءً
من هنا مروا بشر لم يساعدهم القدر لتغيير حياتهم، مرت سنوات عمرهم وهم في كفاح ونضال، كفاح للبقاء بعزة نفس وكرامة، ليسوا بمستوى كبير من الذكاء، وليس في أذهانهم أحلام بأرقام فلكية، لكنهم بشر في
الاثنين 17 أكتوبر 2016 07:54 مساءً
بدون رؤية وتخطيط، وعمل جمعوي بمفهومه العام ستظل المركبة في تعثر مستمر.
وبناء هذه الرؤية يكون اولا بحسن فهم واقع السلف مرحلة التلقي ، ك "أمة " ذوي الرؤية التكاملية ، فالإدارة والتخطيط وديوان