
د. سعيد سالم الحرباجي
الثلاثاء 20 أبريل 2021 12:01 صباحاً
تلك هي الغاية العظيمة والهدف الوضيء والمقصد الأسمى لفضلية الصوم .
إحداث إنتفاضة حقيقية في قلب المسلم ..إنتفاضة يحطم بها سلاسل الكسل ويتفلت فيها من قيود الخمول ويتحرر خلالها من سلطان العبودية
الجمعة 16 أبريل 2021 11:02 صباحاً
تلك هي حقيقة الصوم ..مدرسة إجبارية يدخلها المسلمون كل عام في دوره تنشيطة مدتها ثلاثون يومًا ..
ولكنها كفيلة بأن تصقل عقل المسلم وتهذب طبائعه وترقق شعوره وتزكي نفسه وتطهر قلبه وتبرىء جسده وترفع
الثلاثاء 13 أبريل 2021 11:41 مساءً
ها هو ذا شهر رمضان وقد أقبل علينا بعظمته وجلاله وهيبته ورهبته وقدسيته وروعته وبهائه..
وها أنا ذا أتخيله وكأنه منقذ ..منقذ حقيقي وأي منقذ ...فتداعت إلى مخيلتي صور إنقاذه فتبدت لي صورة رجل رمى نفسه
الأربعاء 31 مارس 2021 06:19 مساءً
منذ أن أطلق ذلك المجرم ميكافيلي مقولته الشهير ( الغاية تبرر الوسيلة ) أمعنت قوى الشر في استخدامها بطريقة فجة منافية لكل القيم والأخلاق ودونما مراعاة للنتائج الكارثية التي تترتب عليها وتلحق
الأحد 28 مارس 2021 10:37 مساءً
بينما كنت أقلب قنوات التلفاز استوقفتني قناه المسيرة فإذا بها تبث مهرجاناً ضخماً يضم الآلاف من كافة شرائح المجتمع وهم يحملون على رؤوسهم صور عبد الملك الحوثي ويرددون هتافات تمجده وتبجله وتعظمه
الجمعة 26 مارس 2021 10:01 مساءً
لا شك أن كل إنسان سوي يكره لغة الحرب ويعشق رآية السلام.. قضية لا يختلف فيها اثنان إطلاقاً ..
ولكن عندما تستخدم تلك الوسيلة الجميلة الرائعة لتحقيق مآرب أخرى غير تلك المآرب التي يتمناها من تطحن
الاثنين 22 مارس 2021 02:21 مساءً
هكذا وبقدرة قادر تدحرجت كرة الثلج وبوتيرة متسارعة لتظهر حجم الفساد المهول الذي يمارس من قبل أعلى قيادات الدولة دونما مراعاة لقداسة القسم الذي أدوه أمام الله أولاً وأمام الشعب ثانياً بأن
الأربعاء 17 مارس 2021 05:59 مساءً
مع المناضل عوض سالم سعيد المحوري .
هو واحد من مناضلي ثورة أكتوبر وقيادات جبهة التحرير الذين أخذوا على عاتقهم قضية تحرير جنوب اليمن من نير الاستعمار البريطاني البغيض .ولد المناضل في قرية فريدة
الاثنين 15 مارس 2021 11:44 مساءً
في خطوة جريئة وشجاعة ومسؤولة أثلج صدورنا قضاة ابين يوم أمس الاحد بقرار استئناف عمل المحاكم والنيابات العامة في جميع مديريات المحافظة
وقد جاءت هذه الخطوة استشعاراً منهم بواجب المسؤولية بعد
الخميس 11 مارس 2021 10:22 مساءً
لم يكن حدث الإسراء والمعراج حدثاً اعتيادياً وإنما كان نقطة تحول مفصلية في حياة النبي محمد خاصة وفي مسيرة دعوته بصورة عامة .
وقع حادث الإسراء في ذلك العام الذي سمي بعام الحزن وهو العام الذي فقد